صور كس تويتر

من يملك الانترنت

في أواخر تسعينات القرن الماضي تم إنشاء الكثير من الكابلات الخاصة وبيعها للمستخدمين، وبقي كل من الاتحاد وأشكال الكابلات الخاصة حتى اليوم، إلا أن نوع الشركات المتحدة في إنشاء الكابلات لم يبقَ، بل تغير. أصبح مزودو الخدمة مثل جوجل وفيسبوك ومايكروسوفت وأمازون من رواد الاستثمار في مشروع الكابلات البحرية للانترنت اليوم، فقد تفوقوا على مشغلي الإنترنت الأصليين من ناحية سعة النقل. من يستهلك هذه الكابلات! ؟ نحن من نفعل ذلك، فأنت (مثلًا) من خلال قراءتك لهذا المقال تم إرسال بيانات جهازك الخاصة واستقبال بيانات هذه الصفحة من خلال الكابلات البحرية، التي تؤمن خدمة إرسال البيانات في جميع أنحاء العالم. إنّ كل نشاطٍ نقوم به على المواقع الإلكترونية من تصفّحٍ ومحادثاتٍ وألعابٍ وغيره يسافر عبر هذه الكابلات البحرية للانترنت قبل وصوله للطرف الآخر. ما مقدار المعلومات التي يستطيع الكابل نقلها! ؟ تتباين الكابلات من حيث استطاعة نقل المعلومات، فغالبًا ما تكون الكابلات الحديثة أقدر على حمل بياناتٍ أكثر من الكابلات ذات عمر 15 عامًا. مثلًا؛ إنّ كبل MAREA الجديد يستطيع نقل 208 تيرابايت في الثانية، ويوجد طريقتان رئيسيتان لقياس سعة الكابل: السعة المتاحة: هي الكمية الكلية التي يستطيع الكبل نقلها، إذا وفّر مالك الكبل جميع المعدات المطلوبة في نهايات الكبل، وهو المقياس الأكثر شيوعًا في الصحافة.

من يملك الإنترنت؟ هل يراودك هذا السؤال؟ نحن سنجيبك عليه. - ثقافاتي

نحن لا نعيش فقط في دولةٍ مراقِبة وإنما في مراقبة مجتمعية، تلك المراقبه الشمولية المستبدة لا تتجسد فقط في حكوماتنا بل متضمنة أيضًا في اقتصادنا، وحتى في أبسط استخدام للتكنولوجيا في تفاعلاتنا اليومية. مراقبة الدولة ومراقبة الإنترنت المفهوم الحقيقي للإنترنت هو: شبكة عالمية واحدة متجانسة أوقعت العالم في شركها، وهو جوهر"الدولة المراقِبة". فقد بُنيَت شبكة الإنترنت بدايةً بطريقة مراقبة ودية، لأن الحكومات والجهات التجارية المتحكمة في الإنترنت أرادتها بتلك الطريقة. وعلى الرغم من وجود البدائل في كل خطوة على طريق بناء الإنترنت، فإنه تم تجاهلها جميعًا. في جوهرها تعمل شركات مثل جوجل وفيسبوك نفس عمل وكالة الأمن القومي لحكومة الولايات المتحدة الأمريكية. كلهم يجمع كميات معلومات هائلة عن الناس ويحفظها ويدمجها، ثم يستخدمها في التنبؤ بسلوك الأفراد والجماعات. ومن ثم تباع تلك الدراسات لشركات الإعلان وغيرها. ذلك التشابه جعل منهما بطبيعة الحال شريكتان لوكالة الأمن القومي، وهو أيضًا السبب وراء كونهما أصبحتا جزءًا من برنامج المراقبة السرية للإنترنت. وعلى عكس وكالات الاستخبارات التي تتصنت على خطوط الإتصالات الدولية، المراقبة التجارية المعقدة استدرجت مليارات الناس بوعودها البراقة عن "الخدمات المجانية"، فاتخذت الأعمال التجارية من "التدمير الصناعي للخصوصية" نموذجًا لأعمالها.

ما هو مستقبل الإنترنت؟

  1. من يملك معلومات الموتى المخزنة على الإنترنت؟ | الشرق الأوسط
  2. يتكون النسيج من مجموعه من الخلايا المتشابهه
  3. "الصحة" تحذر من مشكلات في وسيلة طبية قد تهدد حياة المريض
  4. كلمات تذوب الرجل عبر الهاتف Archives - شبكة عالمك
  5. تنسيق مكتب العمل
  6. يوم مالوش لازمة hd
  7. خطوة مفاجئة من أصالة تجاه طارق العريان وحبيبته - بالفيديو
  8. من الذي يملك الانترنت ؟ ~ تقف نفسك
  9. علب بلاستيك للعصير
  10. مَنْ يملك مفاتيح الإنترنت؟ | مجلة القافلة
  11. من يملك الإنترنت؟ هل يراودك هذا السؤال؟ نحن سنجيبك عليه. - ثقافاتي
  12. من يملك الانترنت ؟

الصفحة غير موجودة. – موقع سفينة النّجاة

من يملك معلومات الموتى المخزنة على الإنترنت؟ – Cedar News

داخل الولايات المتحدة، يجري التعامل مع الإنترنت باعتباره نطاقاً لحرية التعبير يتألف من «منتديات ديمقراطية واسعة»، مثلما قال القاضي أنتوني كنيدي قريبًا، ما يعني أن الحكومة الفيدرالية والولايات ليس بإمكانها فعل الكثير لتنظيم ما يقال في هذه المساحة، التي يطلق عليها الإنترنت. في الوقت ذاته، فإن السبل التي نستخدمها للوصول إلى مثل هذه المنتديات الواسعة، مثل محركات البحث مثل «غوغل» أو شبكات التواصل الاجتماعي مثل «فيسبوك»، يجري التعامل معها في ظل القانون الأميركي، باعتبارها كيانات خاصة تتمتع بحقوق حرية تعبير خاصة بها. ويعني ذلك أن «غوغل» و«فيسبوك» بمقدورهما صياغة شكل المحتوى كيفما يحلو لهما، بحيث لا تخضعان في ذلك سوى لضغوط السوق، مع حماية التعديل الأول لحقهما في القيام بذلك. وفي تناقض حاد للنموذج الأميركي، نجد التوجه الذي يمثله القرار الكندي، وكذلك القوانين الأوروبية. تبعًا لوجهة النظر تلك، فإنه يحق للحكومات تنظيم ما يجري على صعيد الإنترنت من أجل حماية مواطنيها تبعًا لما يتوافق مع قوانينها. تتضمن هذه القوانين العديد من إجراءات الحظر على خطاب الكراهية، وفرض قوانين الخصوصية. ومن المهم أن نتذكر في هذا السياق أن الولايات المتحدة تأخذ مفهوم حرية التعبير بصورة لا تخضع لأية قيود على نحو تعتبره غالبية الدول ـ بما فيها الدول الحرة ـ خاطئة، بل ومضللة.